منتديات عرين ستي
مرحباً بكــ في منتديات عرين ستي اضغط اذا اردت التسجيل

منتديات عرين ستي
مرحباً بكــ في منتديات عرين ستي اضغط اذا اردت التسجيل

منتديات عرين ستي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات عرين ستي ترحب بالضيوف الكرام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول1
تنويه : لقد تم شراء المنتدى من صاحبه عرين الشوق وبذلك يتغير المنتدى إلى عرين ستي.!!

 

 جولة خادم الحرمين الشريفين بالمنطقة انطلاقة بالعمل العربي المشترك للأمام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
d~f~r~e~n~s
آلمــــدير آلعــــآم  
آلمــــدير آلعــــآم  
avatar


الجدي عدد المساهمات : 311
*النقاط* : 358
الشُهرة : 3
تاريخ التسجيل : 15/03/2010
الموقع : www.osher.com

جولة خادم الحرمين الشريفين بالمنطقة انطلاقة بالعمل العربي المشترك للأمام  Empty
مُساهمةموضوع: جولة خادم الحرمين الشريفين بالمنطقة انطلاقة بالعمل العربي المشترك للأمام    جولة خادم الحرمين الشريفين بالمنطقة انطلاقة بالعمل العربي المشترك للأمام  I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 03, 2010 12:24 am


اتفق خبراء وأكاديميون على أهمية الجهود التي بذلها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز خلال جولته في المنطقة والتي شملت مصر وسوريا ولبنان والأردن في القضاء على حالة الاحتقان والتوتر التي تسود علاقات بعض تلك الدول ببعضها الآخر مؤكدين أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بحنكته السياسية ودبلوماسيته الهادئة استطاع خلال هذه الجولة نزع فتيل الأزمة التي قد تنشب بسبب المحكمة الجنائية الدولية بشأن اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري. وأشاروا إلى أهمية الزيارة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لكل من سوريا ولبنان والتي أكدت على أن اتفاق اللبنانيين أساس واقعي لحل الأزمة اللبنانية في ظل الحفاظ على سيادة لبنان واستقلال وحدته.
من جانبه أعلن السفير يوسف أحمد سفير سوريا لدى القاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية، أن دمشق استقبلت خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود استقبالا رسميا وشعبيا كبيرا، موضحا أن لهذه الزيارة الكريمة صدى طيبا في تعزيز العمل العربي المشترك ومواجهة التحديات التي تواجه الأمة العربية، مؤكدا الدور الريادي للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، بالتعاون مع سوريا ومصر في تثبيت دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة وحل مشكلاتها لما فيه خير الشعوب العربية كافة.
و أضاف: إن دفء العلاقات العربية - العربية ينطلق دائما من بوابة التفاهم والتمسك بالحقوق وصولا إلى الاستمرار في تفعيل العمل العربي المشترك، مشيرا إلى قناعته العربية الراسخة بأن في التقارب والتفاهم بين المملكة وسورية ومصر كل الخير وكل القوة للموقف العربي، نظرا لما تمتلكه هذه البلدان الشقيقة من تأثير عربي وإقليمي شديد الأهمية والحيوية ، وعن وعي عميق بضرورة تحسين الوضع العربي وإنهاء ما يعصف به من خلافات وانقسامات ألحقت وتلحق أبلغ الأضرار بالقضايا العربية وفي مقدمها قضية فلسطين.
وشدد على أنه أمام العرب اليوم فرصة تاريخية للاستفادة من التغيرات الإقليمية والدولية الواعدة التي تصب في مصلحة قضاياهم وتكوين كتلة عربية متماسكة وفاعلة تسهم مع الشركاء الإقليميين والدوليين في إحداث مزيد من هذه التغيرات وصولاً إلى تحقيق أهدافهم المنشودة.

قطبا العلاقات والتفاعلات في النظام الإقليمي العربي:
وقال السفير هاني خلاف رئيس بعثة الجامعة العربية ببغداد السابق ومندوب مصر السابق لدى جامعة الدول العربية، إن الجهود المصرية السعودية تسعى إلى إعادة الاستقرار إلى لبنان ،وعدم تعرضه لما يهدد السلم الأهلي فيه. موضحا أن العلاقات المتميزة بين المملكة ومصر، تعود للمكانة والقدرات الكبيرة التي يتمتع بها البلدان على الأصعدة العربية والإسلامية والدولية، فعلى الصعيد العربي تؤكد الخبرة التاريخية أن القاهرة والرياض هما قطبا العلاقات والتفاعلات في النظام الإقليمي العربي وعليهما يقع العبء الأكبر في تحقيق التضامن العربي والوصول إلى الأهداف المنشودة التي تتطلع إليها الشعوب العربية من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي، وأن هناك تطابقا شبه كامل في التوجهات بين السياستين السعودية والمصرية يؤدي إلى توحيد المواقف وتعميق التعاون في العديد من القضايا الدولية والقضايا العربية والإسلامية وأهمها الصراع العربي الإسرائيلي والقضية الفلسطينية، مشيرين الى انه من الطبيعي أن تتسم العلاقات بين البلدين بالقوة والاستمرارية.
وأضاف السفير خلاف : إن لقاءات خادم الحرمين دائما تأتي بالخير وتدعم وتعزز الموقف العربي، وإزالة أية شوائب قد تعيق انطلاقة العلاقات العربية – العربية، وتساهم فى استعادة روح التضامن العربي، الذي يشكل في الاساس الموقف العربي وتماسكه ولدعم العمل العربي المشترك في كافة المجالات.

خطوة مهمة على طريق التضامن العربي :
من جانبه وصف السفير أحمد بن حلّي نائب الأمين العام للجامعة العربية، الجولة العربية لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التي شملت مصر وسوريا ولبنان والأردن ، أنها خطوة مهمة على طريق التضامن العربي، موضحا أن الجامعة العربية، ثمنت هذه الجولة منذ الإعلان عنها، ووجدت فيها بواكير الأمل في تعزيز المصلحة العربية، وتواصل الجهود بين القادة العرب، بما يصب في النهاية لمصلحة الموقف العربي. موضحا أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود يتمتع بالعديد من السمات النبيلة، وحنكته وحكمته وبعد نظره وهو دائما له جهود مقدرة.داعيا إلى ضرورة استثمار نتائج هذه الجولة الكريمة لإزالة أي غيوم تشوب سماء العلاقات العربية العربية، ودعم الموقف العربي لخدمة القضايا العربية.

رؤى مستقبلية ووجهة نظر بعيدة :
وقال الدكتور محمد إبراهيم منصور الخبير الاقتصادي ومدير مركز دراسات المستقبل التابع لمجلس الوزراء المصري: إن لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز خلال جولته في المنطقة بعدد من القادة العرب و في مقدمتهم الرئيس حسني مبارك والتشاور والتنسيق المستمر بين خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وأخيه الرئيس حسنى مبارك وغيره من القادة العرب يصب في خدمة القضايا العربية .وأضاف قائلا: إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز دائما ما يحمل رؤى مستقبلية ووجهة نظر بعيدة لمواجهة القضايا العربية المصيرية وخاصة ان خادم الحرمين الشريفين يتحرك في الوقت المناسب لمواجهة أي بوادر أزمة في العلاقات العربية حاضرا أو مستقبلا لافتا إلى أهمية الزيارة التى قام بها خادم الحرمين الشريفين لكل من سوريا ولبنان والتي أكدت على اتفاق اللبنانيين على أساس واقعي لحل الأزمة اللبنانية في ظل الحفاظ على سيادة لبنان واستقلال وحدته.

توافق عربي يؤدى الى مزيد من التفاهم والتعاون :
ومن جانبه قال الدكتور عبد الرحيم الشريف أستاذ العلوم السياسية بجامعة أسيوط :إن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لمصر تأتى كالعادة لتعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة ومصر مؤكدا أن البلدين تمثلان محورا مهما فى بحث القضايا العربية فى المنطقة.
وأضاف الشريف أن الملك عبد الله يكرس جهوده خلال هذه الجولات الخارجية لخدمة القضايا العربية مؤكدا أن لقاءه بالرئيس مبارك ورؤساء كل من سوريا ولبنان وملك الاردن يعد ترجمة واقعية لهذه المساعي.وقال: ان جهود خادم الحرمين الشريفين هي الأمل للعرب باعتبار إنجاز الوحدة العربية وتعزيز التضامن بين الأقطار العربية يتوقف على مبادرات القادة المخلصين فى امتنا لاسيما خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس حسني مبارك لما يتمتعان به من حكمة و رؤية ثاقبة فى معالجة المشكلات .
وتابع الشريف قائلا: ان هذا التحرك الذي يقوم به خادم الحرمين الشريفين دائما ما يحدث معه توافق عربي يؤدى الى مزيد من التفاهم والتعاون بين العرب خاصة وان خادم الحرمين الشريفين هو صاحب المبادرة العربية للسلام والتي تمركز حولها العرب فى مواجهة النزاع العربي الاسرائيلى والتي تعتبر لب المشاكل في العالم العربي والشرق الأوسط.وأكد أن كلا من خادم الحرمين والرئيس مبارك يبذلان جهودا مضنية لترسيخ الأمن والاستقرار فى المنطقة من خلال دفع عجلة السلام، ويعملان من أجل تخفيف حدة التوتر فى المنطقة. وأضاف: إن زيارة خادم الحرمين الشريفين للبنان وجهوده خلال هذه الزيارة ركزت فى التأكيد على وحدة لبنان الوطنية ومساعدة لبنان في التقريب بين مختلف أطراف النزاع والذي ترجم في وثيقة»الوفاق الوطني»التي تعرف باسم» وثيقة الطائف» الشهيرة والتي تم توقيعها في الطائف عام 89 19لطي صفحة من الحروب والخلافات التي كانت تدور على الأرض اللبنانية.

تعزيز العمل العربي المشترك :
من جانبه قال الدكتور على مسعود أستاذ الاقتصاد بجامعة أسيوط: ان جولة خادم الحرمين الشريفين التى قام بها فى المنطقة مؤخرا تكتسب أهمية كبيرة فى ضوء الملفات العربية والإقليمية الهامة التي يتم تناولها والتشاور بشأنها بين القادة العرب وخاصة بين خادم الحرمين الشريفين والرئيس حسنى مبارك فضلا عن العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر والمملكة وسبل تعميقها وتوسيع نطاقها فى المجالات المختلفة.وأضاف: ان هذين البلدين هما صمام أمان للعالم العربي ولذلك احتل ملف تعزيز العمل العربي المشترك مكانا هاما فى لقاء خادم الحرمين الشريفين والرئيس مبارك خاصة فى ضوء حرص مصر الواضح على تعزيز العمل العربي وحرص الرئيس مبارك على المشاركة فى القمة الخماسية التى عقدت فى ليبيا فى الثامن والعشرين من يونيو الماضي والتي خصصت لبحث آليات تطوير العمل العربى المشترك.

دور رئيسي في توحيد الصف العربي:
فيما ثمن اللواء عصام عبد الهادى الجولة العربية لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، موضحا أن زيارة مصر وسوريا على وجه التحديد، تعني بداية إحياء المثلث السعودي المصري السوري، الذي يمثل قاطرة العمل العربي المشترك، مشيرا إلى أن الدول الثلاث هي من القوى الإقليمية التي يتجاوز تأثيرها ونفوذها أراضيها . فإذا اجتمعت هذه الدول الثلاث واتفقت على موقف حيال القضايا العربية والدولية كان من السهل عليها تسويقه بصورة جماعية .مشيرا إلى أن القاعدة الرئيسية تقول : إن التكتلات الإقليمية تحتاج إلى قاطرة تقودها، ولابد أن يكون لكل تكتل إقليمي محور رئيسي يضطلع بدور القاطرة التي تقوده في رحلة توسيع وتعميق هذا التكتل . فمثلا في أوروبا اضطلع المحور الفرنسي الألما ني بدور القاطرة ، وفي أمريكا اللاتينية اضطلع المحور البرازيلي الأرجنتيني بدور القاطرة .
وأضاف اللواء عصام عبدالهادي أن للمملكة دورا رئيسيا في توحيد الصف العربي ، وهذه المواقف الثابتة كشفت عنها الأحداث ، خاصة خلال القمة الاقتصادية والتنموية العربية الاولى في الكويت يناير 2009، عندما تضمنت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود تأكيدات واضحة الدلالة على ضرورة لم الشمل العربي، والترفع عن الخلافات ، من أجل الوقوف صفا واحدا في الدفاع عن قضايانا العربية وفي مقدمتها قضية القدس المحتلة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://s-3ren.yoo7.com
مستريح البال ..
عضو جديد
عضو جديد
مستريح البال ..


السمك عدد المساهمات : 32
*النقاط* : 32
الشُهرة : 0
تاريخ التسجيل : 29/05/2010

جولة خادم الحرمين الشريفين بالمنطقة انطلاقة بالعمل العربي المشترك للأمام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: جولة خادم الحرمين الشريفين بالمنطقة انطلاقة بالعمل العربي المشترك للأمام    جولة خادم الحرمين الشريفين بالمنطقة انطلاقة بالعمل العربي المشترك للأمام  I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 03, 2010 3:18 am

اللهم انك تحفظ لنا الملك عبدالله

وتجعله من خير الملوك على وجه الارض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جولة خادم الحرمين الشريفين بالمنطقة انطلاقة بالعمل العربي المشترك للأمام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عرين ستي :: الاقسام العامه :: منتدى الصحافة والاعلام-
انتقل الى: